تطبيق المنهج التكاملي

  • كشف تطبيق المنهاج التكاملي العديد من جوانب الخلل الذي كان يشوب العملية التعليمية السابقة منها كثرة عدد الساعات النظرية وقلة الوحدات التفاعلية والفصل بين العلوم الاساسية والسريرية وعدم وضوح المعايير التي يستند عليها في التحقق من مخرجات التعلم .

  • تم اضافة العديد من الوحدات التعليمة التفاعلية ضمن الوحدات النمطية ومن المرحلة الاولى بحيث نتمكن من تدريس مجاميع كبيرة بطريقة تفاعلية وهذا الموضوع مهم جدا لكلية طب بغداد اذ ان عدد الطلبة المقبولين في الكلية في تزايد من سنة الى اخرى فيتعذر في هذه الحالة التدريس بمجاميع صغيرة.

  • تركز هذه المناهج الجديدة على أجهزة الجسم، وتدمج العلوم الأساسية والسريرية، وتؤكد على صحة المجتمع وحل المشكلات .